أفضل وأسرع تطبيق في سورية لاستثمار الوقت فبدلاً من البحث في عدة مواقع عن أسعار الصرف والذهب وآخر المستجدات الاقتصادية العالمية يوفر لك تطبيق اسعار العملات هذه الخدمات وأكثر دقة وسرعة عالية في تحديث الأسعار فهو التطبيق الأمثل لمعرفة لحظة بلحظة؛ نظرًا للكثير من اسعار العملات التي يتمتع بها:
- أسعار العملات المحلية في سورية.
- العملات العالمية مقابل الدولار.
- سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار.
- تحويل من وإلى كافة العملات.
- أسعار المحاصيل الزراعية في المحافظات السورية.
- توقعات السوق.
ويشمل التطبيق عدة خدمات إضافية تميزه عن غيره من التطبيقات وهي معرفة :
- الصيدليات المناوبة في محافظة إدلب.
- أسعار الجوالات في سورية.
- آخر الأخبار الاقتصادية في سورية.
- ويشمل التطبيق أيضاً على تنبيهات لـ إشعارات تحديث يومية لأسعار الصرف.
ويغطي تطبيق اسعار العملات عدة محافظات سورية أبرزها: إدلب، دمشق، حلب، اللاذقية، حماة، منبج، عفرين، الرقة، درعا، قامشلي، وغيرها من المدن والمحافظات الأخرى.
من جهتها، أفادت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية أن سوريا تكبدت خسائر اقتصادية تُقدّر بنحو 442 مليار دولار خلال ثماني سنوات بسبب الحرب.
وأشارت اللجنة في تقرير مشترك إلى أن مؤشر التنمية البشرية في سوريا شهد انخفاضاً حاداً من 0.64% عام 2010 إلى 0.549% في عام 2018.
وأفادت اللجنة أن التقرير الذي يغطي الفترة الواقعة بين 2011 إلى 2019، أظهر أن 82% من الأضرار الناجمة عن الصراع تراكمت في 7 من أكثر القطاعات كثافة في رأس المال: الإسكان والتعدين والنقل والأمن والتصنيع والكهرباء والصحة.
وفي وقت سابق، قال الرئيس السوري بشار الأسد، “إن دمشق تعتبر أنه من المهم في الوضع الاقتصادي الراهن التقدم بطلب للحصول على قروض، لكن في الوقت نفسه من المستحيل اتخاذ مثل هذه الخطوة دون التمكن من سداد هذه القروض”.
الجدير بالذكر، أن مناطق سيطرة الحكومة السورية تشهد منذ سنوات، أزمة محروقات حادة وساعات تقنين طويلة، نظرًا لعدم توفر الفيول والغاز اللازمين لتشغيل محطات التوليد، ما دفعها الى اتخاذ سلسلة اجراءات تقشفية.
كما فاقم قانون العقوبات الأميركي قيصر الذي دخل حيّز التنفيذ في يونيو من الصعوبات التي يواجهها الاقتصاد المدمر، على كافة الصعد.
